بنت ناس في منتهى الجمال والرقه كانت في حالها لاتعرف احد تصلي لله عزوجل مطيعه لاهلها وذات
يوم ردت على التلفون واخبرها انه يحبها بدون بدون سابق انذار وياليتها لم ترد اغلقت السماعه واعاد
الاتصال مرات ومرات في كل يوم وكل اسبوع حتى في يوم اتصل وهي وحيده في البيت وياليتها ذهبت مع
اهلها المهم اخذت تعطي وتاخذ في الكلام وتصدق اغلب ما يقوله {الذئب} الماكر لانها شريفه عفيفه لم
تكن لها اي سوابق احبت ذلك الشاب حب شرف وعفاف على ان يتقدم لها ويطلبها للزواج مرت الايام
وزاد حب الفتاه له حتى وصل الى الصميم فحاول معها مرار وتكرار على ان تخرج معه ولكنها دائما
ترفض اقنعها انها خلاص ايام ويتقدم لاهلها وانه كلم امه ووافقت طارت المسكينه من الفرح وبعد
الحاح شديد من{ الذئب } وافقت على مراره على عشان ماتخسرحبيب القلب وزج المستقبل اقنعها ان
الف في السيارة يجيب الشبهه وقال لها عنده مكان امن والخبيث مرتب اموره قالت ماحد يشوفنا تخيلوا
ياخوان اش كان رده كلمه هزت عرش الرحمن قال {حتى الله ما يشوفنا}ذهبت المسكينه وقد تبدل الحب
الى خوف دخلوا الاستراحه وجلسوا وتبادلو الحديث واخذ يفرجها على الاستراحه وعلى غرفة النوم
واقنعها بالجلوس في غرفة النوم وهو لا يعلم ان الله يعلم خائنت الانفس وما تخفي الصدور ويعلم انه
استدرج المسكينه الى هذا المكان ليس لحب او زواج وانما لقضاء شهوة شيطانيه خلع الشيطان
قميصه واتى امر الله من فوق سبع سموات لانه اذا اراد شي فانما يقول له كن فيكون لم يحرك ساكان
بعد خلع قميصه اصبح جثه هامده قبض الله روحه قبل ان يمس شعره منها 00
هذا والله ياخوان ما حدث والقصه طويله ولاكني حاولات ان اجعلها قصيرة كي تعم الفائدة وقد قصها احد
الشيوخ الثقات كي تكون عبره لمن يعتبر000
وفقني الله واياكم لكل خير